تأملنا سابقًا عن المطوبة مريم وكيف كانت تسأل للمعرفة، ورأينا اتضاعها، وإيمانها، وخضوعها لمشيئة الله، وكيف كانت في شركة مع المؤمنات. والآن بمعونة الرب نتأمل في التسبيحة
مريم هل كنت تعلمين؟
مريم، هل كنت تعلمين؟”فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدت نعمة عند الله. وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع” (لوقا 30:1). يا مريم
القديسة المطوبة مريم والمجوس
عندما كان الصبي يسوع له من العمر حوالي سنتين، فوجئت أمه بمجوس (علماء في الفلك ودراسة أسرار الطبيعة) قد أتوا من بلاد بعيدة، شرق إسرائيل، يسألون عن
القديسة المطوبة مريم
فتاة يهودية متواضعة، من سبط يهوذا من نسل الملك داود، كانت تعيش في الناصرة التابعة لمقاطعة الجليل، وكانت مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف، يعمل نجارًا
الميلاد ويوسف النجار
الميلاد ويوسف النجار أتحدّث معكم عن شخصية قد تكون منسيَّة من كثيرين؛ شخصية يوسف النجَّار خطيب المطوّبة مريم العذراء، الذي يذكر الوحي المقدس عنه قائلًا: “فيوسف رجلها
الأم المثالية لكل الأجيال
الاخ صفوت تادرس ستظل أم يسوع هي الأم المثالية لكل الأجيال ولكل الأجناس، حيث ضربت أروع الأمثلة في الحب والوفاء، الثبات والعطاء، لابنها الغالي يسوع، بالرغم من
الإدعاء
لكل شيء حقيقي تقليد وتزييف وفي هذا المقال نشير إلى مجموعة من الادعاءات وللأسف تظهر في أقدس الأجواء، في الأمور الروحية، وكم نحن عُرضة لها! اولا- ادعاء
مغالطات بخصوص الخلاص
!الخلاص ليس في لحظة من ضمن المغالطات التي تعرض لها العبث بمحتوى ”الإيمان المسلَّم مرة للقديسين“ هي ما استمعنا إليه مؤخَّرًا أن الخلاص ليس في لحظة. كانت
من على فراش المرض كتبت الاخت جوان
اخي الغالي ميشيل انا ماعندي فيس بوك ولا وتس آب ولا احب يكون عندي بس عندي طلب بسيط منك احب انشر على مياه الراحه او اي بلات
الحجرات الثلاث
الإنسان كائن ثلاثي: النفس والروح والجسد وهذه الحجرات الثلاث متجاورة إن لم تكن متداخلة ومن العبث فصل الحياة الإنسانية إلى حياة روحية مرة وحياة جسدية مرة وحياة
خاطئتان وتبرئة الديان
في بشارة لوقا أصحاح 7 : 36- 50 وبشارة يوحنا 8 : 1- 11نجد قصتين حقيقيتين حدثتا أيام الرب. في كل قصة هناك إدانة من الآخرين لخاطئة