✎ من مقالاتنا

سؤال في عيد الميلاد
“أين هو المولود؟” سؤال يردّده المجوس الحكماء (متى 2:2) ذلك لأنهم رأوا نجمًا قد أشرق نوره وتلألأ سناؤه يبشِّر بمولدِ ملكٍ عظيم. وسواء كان موطن هؤلاء القوم بلاد الفرس أو الهند أو غيرها فلا شك أن الرحلة كانت شاقة والطريق وعرًا… أخذت قافلتهم تخترق الفيافي والقفار وتعبر الجبال والأنهار، في عزيمة جبارة وهمّة نفّاذة، تمرّ الأيام والليالي، وتختلف الشعوب والبلدان، وهم وسط السهول والهضاب، والأخطار والمخاوف، يولون وجوههم صوب الأمل المنشود. نعم، صعوبات كثيرة قامت في طريقهم، لكنهم ضربوا بجميعها

لو خُيِّرت في انتقاء جنسك
لو خُيِّرت في انتقاء جنسك، فما الذي كنت ستختاره؟ ولمَ؟ سؤال طرحه والدي عندما كان يعلّم في معهد إعداد المعلمين الذي كان عدد الطالبات فيه يفوق عدد الطلاب الذكور بكثير. وقد غمر والدي حزنٌ عميقٌ عندما جَمَعَ الإجابات، ليجد الطالبات باستثناء طالبة واحدة أجبن بأنهنّ يفضّلن لو خُلِقن ذكوراً. وما هذا إلا تعبير صريح عن معاناة كلّ منهنّ والتي جعلتها تتمنّى لو لم تُخلَق أنثى. افترض أنك أبٌ لثلاث بنات، وفي يوم واحد التقيت بعدة أشخاص للمرة الأولى. فكم واحداً

اللص الرافض
معظم المقالات التي تدور حول قيامة المسيح احتفلت بالكتابة عن معنى القيامة، وعن اللص التائب، وعن آلام المسيح، وعن سمعان القيرواني الذي شارك في حمل الصليب، وغيرها من التأملات المتعلّقة بهذه الحادثة التاريخية، بل أعظم حادثة في التاريخ لأنها لا تقتصر على صلب إنسان عادي، بل عن صلب المسيح الذي في موته وقيامته حقق خلاص الجنس البشري من الهلاك الأبدي. ولكن قلة هي المقالات التي كُتبت عن اللص الرافض الذي أخذ يتحدّى المسيح حتى في موته على الصليب. يتّضح لنا

حصرية الخلاص بالمسيح يسوع
يرى البعض أن حصر طريق الخلاص بالإيمان الواعي في شخص يسوع المسيح وفدائه على الصليب هو أمر فيه الكثير من الظُّلم. ماذا يَحصل لمن لا يؤمن، أو لمن لا يستطيع أن يؤمن، وهو إنسان شريف ومُخْلص يسلك بتقواه وبحسب ما تعلّمه؟ يقول رونالد ناش في كتاب “هل يسوع هو المخلص الوحيد؟”: “أدعو القارئ بأن يتأمل في حالة شاول الطرسوسي قبل تحوّله… هو لم يؤمن فقط أن الله موجود، بل كان يبحث عنه باجتهاد. يوجد الكثير لنقوله عن غيرته الدينيّة. كان

اللص والميعاد
إن فجائية الخطية لا ترفع عنا المسؤولية، فالغفلة من جانبنا هي تفكير في الخطية وتمهيد للسقوط. ونحن لا نستطيع أن نتنصّل من المسؤولية بدعوى أن التجربة جاءتنا على غفلة منا.
قبل أن يكون لنا ولاء للأهل أو للعمل، ليكن ولاؤنا الأول للمسيح وحده، حتى حين يأتينا المجرّب بالتجربة لا يجدنا غافلين بل ساهرين. لنكن مكرسين له، لا نترك جزءاً غير مزروع بنعمة الله في حياتنا، لأن هذا الجزء غير المزروع تنبت فيه السموم والأشواك التي تقتل النباتات الجميلة في حياتنا ستهاجمنا الخطية من أي جزء في حياتنا غير مكرّس للمسيح.

المسيح أسطورة أم حقيقة؟
هناك ظاهرة لدى البعض مفادها أن صاحب المعتقد الدينيّ غالباً ما يعتقد أنه هو دائماً على صواب وأن الخطأ حتماً من نصيب الطرف الآخر …
فمن يضمن يا صديقي أنك أنت على حق وغيرك على باطل؟ وماذا ستفعل لو اكتشفت في يوم الدّين أن الحقيقة التي تمسّك بها الطرف الآخر كانت على صواب، وأن مَن دفعك لإسقاطه تسبب لك بكارثة، ولن يشفع بك في يوم الدين؟!

كنت أعمى و الآن ماذا؟
«كنت أعمى والآن أبصر» هكذا لخَّص الذي كان مولودًا أعمى التغيير الذي حدث معه بعد أن تقابل مع الرب يسوع المسيح (راجع القصة في يوحنا٩). وُلد هذا الشخص بدون عينين وظل طيلة حياته لا يرى، إلى أن تقابل مع ابن الله الذي صنع معه الآية فاستمتع بالمعجزة، لكن الأهم أنه آمن بابن الله؛ فعندما عرف شخص يسوع من هو قال «أؤمن يا سيد» (يوحنا٩: ٣٨). هناك أشخاص «رأوا الآيات التي صنع يسوع» و«آمنوا باسمه» (يوحنا٢: ٢٣). لكن يسوع لم يأتمنهم

حاجتنا إلى المسيح
من هو هذا المسيح الذي نحتاج إليه؟ ولماذا نحتاج إليه؟ هذا المسيح الذي شهد له بطرس قائلاً: ”أنت هو المسيح ابن الله الحي“ (متى 16:16). هذا المسيح هو الذي كتب عنه يوحنا الرسول: ”في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان“ (يوحنا 1:1-3). هو إذاً ”ابن الله الحي“ وهو خالق كل الأشياء… مانح الغفران… ومانح السلام، ومعطي الراحة للمتعبين. يقيناً أننا
◄ العظة الاسبوعية وبرنامج كنيسة في بيتي ►
عظة باللغة الآشورية 03 كانون الاول (ديسمبر) 2023
عظة باللغة الآشورية بعنوان –أَنْتَ بِلَا عُذْر أَيُّهَا ٱلْإِنْسَان
‘ܒܘܼܬ ܐܵܗܵܐ، ܟܠ ܡ̇ܢ ܕܝܼܘܸܬ ܝܵܐ ܒܲܪܢܵܫܵܐ، ܠܲܝܬ ܠܘܼܟ݂ ܡܵܗܵܢܵܐ. ܐܲܢ݇ܬ ܕܝܼܘܸܬ ܒܸܕܝܵܢܵܐ ܠܐܚܹܪ̈ܢܹܐ، ܠܓܵܢܘܼܟ݂ ܒܸܕܝܵܢܵܐ ܝܘܸܬ، ܣܵܒܵܒ ܒܸܥܒ݂ܵܕܵܐ ܝܘܸܬ ܐܵܢܝܼ ܡܸܢܕܝܼܵܢܹ̈ܐ ܕܒܝܼܵܝܗܝ ܒܸܕܝܵܢܵܐ ܝܘܸܬ ܠܐܚܹܪ̈ܢܹܐ. ܐܝܼܢܵܐ ܒܝܼܕܵܥܵܐ ܝܘܲܚ ܕܕܝܵܢܬܵܐ ܕܐܲܠܵܗܵܐ ܫܲܪܝܼܪܬܵܐ ܝܠܵܗ̇ ܥܲܠ ܐܵܢܝܼ ܕܥܵܒ݂ܕܝܼ ܐܲܢܹܐ. ܐܲܢ݇ܬ ܝܵܐ ܒܲܪܢܵܫܵܐ ܕܒܸܕܝܵܢܵܐ ܝܘܸܬ ܠܐܚܹܪ̈ܢܹܐ ܕܒܸܥܒ݂ܵܕܵܐ ܝܢܵܐ ܐܲܢܹܐ، ܟܲܕ ܐܘܼܦ ܐܲܢ݇ܬ ܒܓܵܢܘܼܟ݂ ܒܸܥܒ݂ܵܕܵܝ ܝܘܸܬ، ܒܸܚܫܵܒ݂ܵܐ ܝܘܸܬ ܒܸܬ ܦܵܪܩܹܬ ܡ̣ܢ ܕܝܵܢܬܵܐ ܕܐܲܠܵܗܵܐ؟ ܝܲܢ ܡܲܣܠܘܼܝܹܐ ܝܘܸܬ ܠܝܘܼܬܪܵܢܵܐ ܕܡܲܟܝܼܟ݂ܘܼܬܹܗ، ܘܡܲܪܝܲܟ݂ܬܵܐ ܕܒܹܐܢܹܗ، ܘܚܡܵܠܬܹܗ، ܘܠܹܐ ܝܘܸܬ ܒܝܼܕܵܥܵܐ ܕܡܲܟܝܼܟ݂ܘܼܬܵܐ ܕܐܲܠܵܗܵܐ ܡܗܲܕܘܼܝܘܼܟ݂ ܝܼܠܵܗ̇ ܠܬܝܵܒ݂ܘܼܬܵܐ؟ ܐܝܼܢܵܐ ܒܘܼܬ ܩܸܫܝܘܼܬܘܼܟ݂ ܘܠܸܒܘܼܟ݂ ܠܵܐ ܬܲܘܸܒܵܢܵܐ، ܓ̰ܲܡܘܼܥܹܐ ܝܘܸܬ ܥܲܠ ܓܵܢܘܼܟ݂ ܟܲܪܒܵܐ ܠܝܵܘܡܵܐ ܕܟܲܪܒܵܐ ܕܐܲܠܵܗܵܐ، ܐܝܼܡܲܢ ܕܦܵܝܫܵܐ ܓܠܝܼܬܵܐ ܕܝܵܢܬܵܐ ܙܲܕܝܼܩܬܵܐ ܕܝܼܹܗ. ܐܲܠܵܗܵܐ ܒܸܬ ܦܵܪܹܥ ܠܟܠ ܚܲܕ ܐܲܝܟ݂ ܦܘܼܠܚܵܢܹܗ. ܠܐܵܢܝܼ ܕܒܚܡܵܠܬܵܐ ܥܵܒ݂ܕܝܼ ܦܘܼܠܚܵܢܹ̈ܐ ܛܵܒܹ̈ܐ ܘܛܵܥܝܼ ܫܘܼܒ݂ܚܵܐ ܘܐܝܼܩܵܪܵܐ ܘܠܵܐ ܡܵܝܘܿܬܘܼܬܵܐ، ܒܸܬ ܝܵܗܒܹܠ ܚܲܝܹ̈ܐ ܕܠܥܵܠܲܡ، ܐܝܼܢܵܐ ܠܐܵܢܝܼ ܕܝܼܢܵܐ ܐܵܢܵܝܹ̈ܐ ܘܠܵܐ ܫܵܠܡܵܢܹ̈ܐ ܠܫܪܵܪܵܐ، ܐܸܠܵܐ ܕܟܹܐ ܦܵܠܚܝܼ ܥܵܘܠܵܐ، ܒܸܬ ܗܵܘܝܵܐ ܚܸܡܬܵܐ ܘܟܲܪܒܵܐ. ܒܸܬ ܗܵܘܹܐ ܐܘܼܠܨܵܢܵܐ ܘܓ̰ܘܼܢܓ̰ܵܪܵܐ ܠܟܠ ܚܲܕ ܕܥܵܒܹܕ ܒܝܼܫܬܵܐ، ܩܲܕܡܵܝܬܵܐ ܠܝܗܘܼܕܵܝܵܐ، ܘܗ̇ܝܓܵܗ ܠܝܵܘܢܵܝܵܐ. ܐܝܼܢܵܐ ܚܸܩܪܵܐ ܘܐܝܼܩܵܪܵܐ ܘܫܠܵܡܵܐ ܠܟܠ ܕܥܵܒܹܕ ܛܵܒ݂ܬܵܐ، ܩܲܕܡܵܝܬܵܐ ܠܝܗܘܼܕܵܝܵܐ ܘܗ̇ܝܓܵܗ ܠܝܵܘܢܵܝܵܐ. ܣܵܒܵܒ ܠܲܝܬ ܚܙܵܝܬܵܐ ܕܦܵܬܵܐ ܠܟܸܣ ܐܲܠܵܗܵܐ. ܟܠܵܝܗܝ ܐܵܢܝܼ ܕܠܲܝܬ ܠܗܘܿܢ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܘܚܛܹܐ ܠܗܘܿܢ، ܕܠܵܐ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܒܸܬ ܛܵܠܩܝܼ، ܘܐܵܢܝܼ ܕܐܝܼܬ ܠܗܘܿܢ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܘܚܛܹܐ ܠܗܘܿܢ، ܒܝܲܕ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܒܸܬ ܦܵܝܫܝܼ ܕܝܼܢܹܐ. ܣܵܒܵܒ ܠܹܐ ܝܠܵܗ̇ ܐܵܢܝܼ ܕܫܵܡܥܝܼ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܒܸܬ ܦܵܝܫܝܼ ܡܘܼܟܫܸܛܵܐ ܩܲܕܡ ܐܲܠܵܗܵܐ، ܐܸܠܵܐ ܐܵܢܝܼ ܕܢܵܛܪܝܼ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܒܸܬ ܦܵܝܫܝܼ ܡܘܼܟܫܸܛܹܐ. ܣܵܒܵܒ ܐܝܼܡܲܢ ܐܸܡܘܵܬܹ̈ܐ، ܕܠܲܝܬ ܠܗܘܿܢ ܢܵܡܘܿܣܵܐ، ܘܟܝܵܢܵܐܝܼܬ ܥܵܒ݂ܕܝܼ ܡܸܢܕܝܼܵܢܹ̈ܐ ܕܦܝܼܫܹܐ ܝܢܵܐ ܛܠܝܼܒܹܐ ܒܝܲܕ ܢܵܡܘܿܣܵܐ، ܐܵܢܝܼ ܝܼܢܵܐ ܢܵܡܘܿܣܵܐ ܩܵܐ ܓܵܢܵܝܗܝ، ܐܘܼܦ ܐܸܢ ܕܠܲܝܬ ܠܗܘܿܢ ܢܵܡܘܿܣܵܐ. ܒܗ̇ܝ ܕܟܹܐ ܡܲܚܙܝܼ ܦܘܼܠܚܵܢܵܐ ܕܢܵܡܘܿܣܵܐ ܟܬܝܼܒ݂ܵܐ ܓܵܘ ܠܸܒܵܝܗܝ. ܐܘܼܦ ܐܸܢܝܲܬܵܝܗܝ ܒܸܣܗܵܕܵܐ ܝܠܵܗ̇ ܥܲܠܵܝܗܝ، ܘܚܘܼܫܵܒ݂ܵܝ̈ܗܝ ܡܲܢܟ݂ܘܼܣܵܝ ܝܢܵܐ ܝܲܢ ܓ̰ܲܘܘܼܒܹܐ ܐܸܠܵܝܗܝ. ܐܵܗܵܐ ܒܸܬ ܗܵܘܝܵܐ ܒܗ̇ܘ ܝܵܘܡܵܐ ܕܐܲܠܵܗܵܐ ܕܵܐܹܢ ܫܘܼܠܹ̈ܐ ܛܸܫܝܹ̈ܐ ܕܒܢܲܝ̈ܢܵܫܵܐ ܒܝܲܕ ܝܼܫܘܿܥ ܡܫܝܼܚܵܐ، ܐܲܝܟ݂ ܐܹܘܲܢܓܲܠܝܼܘܿܢ ܕܝܼܝܼ ܡܲܚܒܘܼܪܹܐ ܝܠܹܗ.’ ܪ̈ܗܘܡܝܐ 2: 1-16
عظة باللغة العربية 03 كانون الاول (ديسمبر) 2023
عظة باللغة العربية بعنوان
خمس معونات للأسرة في مواجهة الأزمات
وَصَرَخَتْ إِلَى أَلِيشَعَ امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِي الأَنْبِيَاءِ قَائِلَةً:
«إِنَّ عَبْدَكَ زَوْجِي قَدْ مَاتَ، وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ عَبْدَكَ كَانَ يَخَافُ الرَّبَّ. فَأَتَى الْمُرَابِي لِيَأْخُذَ وَلَدَيَّ لَهُ عَبْدَيْنِ».
فَقَالَ لَهَا أَلِيشَعُ: «مَاذَا أَصْنَعُ لَكِ؟ أَخْبِرِينِي مَاذَا لَكِ فِي الْبَيْتِ؟».
فَقَالَتْ: «لَيْسَ لِجَارِيَتِكَ شَيْءٌ فِي الْبَيْتِ إِلاَّ دُهْنَةَ زَيْتٍ».
فَقَالَ: «اذْهَبِي اسْتَعِيرِي لِنَفْسِكِ أَوْعِيَةً مِنْ خَارِجٍ، مِنْ عِنْدِ جَمِيعِ جِيرَانِكِ، أَوْعِيَةً فَارِغَةً. لاَ تُقَلِّلِي. ثُمَّ ادْخُلِي وَأَغْلِقِي الْبَابَ عَلَى نَفْسِكِ وَعَلَى بَنِيكِ، وَصُبِّي فِي جَمِيعِ هذِهِ الأَوْعِيَةِ، وَمَا امْتَلأَ انْقُلِيهِ».
فَذَهَبَتْ مِنْ عِنْدِهِ وَأَغْلَقَتِ الْبَابَ عَلَى نَفْسِهَا وَعَلَى بَنِيهَا.
فَكَانُوا هُمْ يُقَدِّمُونَ لَهَا الأَوْعِيَةَ وَهِيَ تَصُبُّ. وَلَمَّا امْتَلأَتِ الأَوْعِيَةُ قَالَتْ لابْنِهَا: «قَدِّمْ لِي أَيْضًا وِعَاءً». فَقَالَ لَهَا:
«لاَ يُوجَدُ بَعْدُ وِعَاءٌ». فَوَقَفَ الزَّيْتُ. فَأَتَتْ وَأَخْبَرَتْ رَجُلَ اللهِ فَقَالَ: «اذْهَبِي بِيعِي الزَّيْتَ وَأَوْفِي دَيْنَكِ، وَعِيشِي أَنْتِ وَبَنُوكِ بِمَا بَقِيَ».
سفر ملوك الثاني 4: 1- 7