راديو مياه الراحة

Radio CWR

✎ من مقالاتنا

ai generated, jesus, cross-8008677.jpg

حصرية الخلاص بالمسيح يسوع

يرى البعض أن حصر طريق الخلاص بالإيمان الواعي في شخص يسوع المسيح وفدائه على الصليب هو أمر فيه الكثير من الظُّلم. ماذا يَحصل لمن لا يؤمن، أو لمن لا يستطيع أن يؤمن، وهو إنسان شريف ومُخْلص يسلك بتقواه وبحسب ما تعلّمه؟ يقول رونالد ناش في كتاب “هل يسوع هو المخلص الوحيد؟”: “أدعو القارئ بأن يتأمل في حالة شاول الطرسوسي قبل تحوّله… هو لم يؤمن فقط أن الله موجود، بل كان يبحث عنه باجتهاد. يوجد الكثير لنقوله عن غيرته الدينيّة. كان

Read More »للمزيد
اللص والميعاد

اللص والميعاد

إن فجائية الخطية لا ترفع عنا المسؤولية، فالغفلة من جانبنا هي تفكير في الخطية وتمهيد للسقوط. ونحن لا نستطيع أن نتنصّل من المسؤولية بدعوى أن التجربة جاءتنا على غفلة منا.
قبل أن يكون لنا ولاء للأهل أو للعمل، ليكن ولاؤنا الأول للمسيح وحده، حتى حين يأتينا المجرّب بالتجربة لا يجدنا غافلين بل ساهرين. لنكن مكرسين له، لا نترك جزءاً غير مزروع بنعمة الله في حياتنا، لأن هذا الجزء غير المزروع تنبت فيه السموم والأشواك التي تقتل النباتات الجميلة في حياتنا ستهاجمنا الخطية من أي جزء في حياتنا غير مكرّس للمسيح.

Read More »للمزيد
ai generated, jesus, faith-8176159.jpg

المسيح أسطورة أم حقيقة؟

هناك ظاهرة لدى البعض مفادها أن صاحب المعتقد الدينيّ غالباً ما يعتقد أنه هو دائماً على صواب وأن الخطأ حتماً من نصيب الطرف الآخر …
فمن يضمن يا صديقي أنك أنت على حق وغيرك على باطل؟ وماذا ستفعل لو اكتشفت في يوم الدّين أن الحقيقة التي تمسّك بها الطرف الآخر كانت على صواب، وأن مَن دفعك لإسقاطه تسبب لك بكارثة، ولن يشفع بك في يوم الدين؟!

Read More »للمزيد

كنت أعمى و الآن ماذا؟

«كنت أعمى والآن أبصر» هكذا لخَّص الذي كان مولودًا أعمى التغيير الذي حدث معه بعد أن تقابل مع الرب يسوع المسيح (راجع القصة في يوحنا٩). وُلد هذا الشخص بدون عينين وظل طيلة حياته لا يرى، إلى أن تقابل مع ابن الله الذي صنع معه الآية فاستمتع بالمعجزة، لكن الأهم أنه آمن بابن الله؛ فعندما عرف شخص يسوع من هو قال «أؤمن يا سيد» (يوحنا٩: ٣٨). هناك أشخاص «رأوا الآيات التي صنع يسوع» و«آمنوا باسمه» (يوحنا٢: ٢٣). لكن يسوع لم يأتمنهم

Read More »للمزيد
ai generated, christianity, jesus christ-8029314.jpg

حاجتنا إلى المسيح

من هو هذا المسيح الذي نحتاج إليه؟ ولماذا نحتاج إليه؟ هذا المسيح الذي شهد له بطرس قائلاً: ”أنت هو المسيح ابن الله الحي“ (متى 16:16). هذا المسيح هو الذي كتب عنه يوحنا الرسول: ”في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان“ (يوحنا 1:1-3). هو إذاً ”ابن الله الحي“ وهو خالق كل الأشياء… مانح الغفران… ومانح السلام، ومعطي الراحة للمتعبين. يقيناً أننا

Read More »للمزيد
war, refugees, children-929109.jpg

الإيمان والآلام

السؤال: كيف نؤمن بالله، والعالم الذي خلقه مليء بالآلام والمصائب؟ لا شك أن العالم مليء بالآلام والكوارث والحروب والخراب. أطفال أبرياء يُشرَّدون ويجوعون ويعذّبون يُقتلون. بلاد بأكملها تُدمّر! زلازل، وعواصف، وبراكين، وأمراض، وأوبئة، وحروب. مشكلة الألم معقّدة، لا أدّعي ولست أعتقد أن هناك من يدّعي أنه قد  وجد حلاً لها. البعض يرى أن وجود الألم يعني واحدة من أربعة: ¨ إما أنه لا يوجد إله على الإطلاق. ¨أو أن الله موجود لكنه لا يحبنا ولا يكترث بنا فلا ينجّينا مع أنه

Read More »للمزيد

خلاصك مضمون

لا تسمح لإبليس أن يستمر في خداعك وذلك بإقناعك أنك إنسان صالح. ولكن كن أميناً في فحص نفسك فتجد أنك قد أخطأت وأعوزك مجد الله. مكتوب أيضاً أن “أجرة الخطية هي موت”، فلذلك أنت تحت حكم الموت ولا تستطيع الخلاص من هذا الحكم بأعمالك، ولكن شكراً لله على محبته، لأنه يقول أيضاً: “وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا” (رومية 23:6).

Read More »للمزيد

هل تعرفه؟

الحديث عن الإرهاب حديث يطول، فالإرهاب في أساليبه المستحدثة أصبح آفة تنخر كالسوسة في عظام المجتمع الإنساني لتعيده إلى شريعة الغاب. ويُلاحظ أن بعض الإرهابيين في هذا الزمن سرقوا البساط من تحت أرجل رجال الدّين الموزونين والْتحفوا به، فانتحلوا بذلك هوية بغير حق، ونتيجة ذلك انقلبت الموازين عند الكثيرين حتى أصبح مَنْ يحتجُّ على الإرهابيين يُتّهم بالردّة، ومن يؤدهم يُتهم بالتآمر، واختلف الناس في تحديد هوية الإرهاب رغم وضوح الصورة المختلف عليها. فالعالم كله يقرّ اليوم بأنّ كلّ عملٍ مخططٍ

Read More »للمزيد
◄ العظة الاسبوعية وبرنامج كنيسة في بيتي ►
عظة الاحد باللغة الاشورية بعنوان ( مَارَانْ أَثَا)

: “ܘܟܲܕ ܐܵܢܝܼ ܓ̰ܡܝܼܥܹܐ ܝܗܘܵܘ، ܒܘܼܩܸܪܗܘܿܢ ܡܸܢܹܗ ܬܲܠܡܝܼ̈ܕܹܐ: ”ܡܵܪܲܢ، ܒܐܵܗܵܐ ܙܲܒ݂ܢܵܐ ܒܸܬ ܡܲܕܸܪܸܬ ܡܲܠܟܘܼܬܵ‌ܐ ܠܐܝܼܣܪܵܐܹܝܠ؟“ ܗ̇ܘ ܓ̰ܘܼܘܸܒ ܠܹܗ ܐܸܠܵܝܗ‌ܝ: ”ܠܹܐ ܝܠܵܗ̇ ܕܝܼܵܘܟ݂ܘܿܢ ܠܝܼܕܵܥܵܐ ܙܲܒ݂ܢܹ̈ܐ ܝܲܢ ܣܝܼܩܘܼܡܹ̈ܐ ܐܲܝܢܝܼ ܕܒܵܒܵܐ ܡܘܼܬܒ݂ܵܝ ܠܹܗ ܬܚܘܿܬ ܫܘܼܠܛܵܢܵܐ ܕܓܵܢܹܗ. ”ܐܝܼܢܵܐ ܒܸܬ ܩܲܒܠܝܼܬܘܿܢ ܚܲܝܠܵܐ ܐܝܼܡܲܢ ܕܐܵܬܹ‌ܐ ܪܘܼܚܵܐ ܕܩܘܼܕܫܵܐ ܥܲܠܵܘܟ݂ܘܿܢ، ܘܒܸܬ ܗܵܘܹܝܬܘܿܢ ܣܵܗܕܹ̈ܐ ܐܸܠܝܼ، ܓܵܘ ܐܘܿܪܸܫܠܸܡ، ܓܵܘ ܟܠܵܗ̇ ܝܼܗܘܼܕ، ܓܵܘ ܫܵܡܪܝܼܢ، ܘܗܲܠ ܡܲܪ̈ܙܵܢܹܐ ܕܐܲܪܥܵܐ.“ ܐܝܼܡܲܢ ܕܐܡܝܼܪܹܗ ܐܲܢܹܐ، ܦܝܼܫ ܠܹܗ ܡܘܼܐܣܩܵܐ ܟܲܕ ܐܵܢܝܼ ܒܸܚܝܵܪܵܐ، ܘܡܘܼܟܸܣ ܠܵܗ̇ ܐܸܠܹܗ ܥܢܵܢܵܐ ܡ̣ܢ ܥܲܝ̈ܢܵܝܗ‌ܝ. ܘܟܲܕ ܐܵܢܝܼ ܒܸܚܝܵܪܵܐ ܒܫܡܲܝܵܐ، ܘܒܸܚܙܵܝܹܗ ܒܹܐܣܵܩܵܐ، ܗܵܐ، ܚܙܹܐ ܠܗܘܿܢ ܬܪܹܝ ܐܢܵܫܹ̈ܐ ܒܓ̰ܘܼܠܹ̈ܐ ܚܘܵܪܹ̈ܐ ܟܸܠܝܹܐ ܠܟܸܣܠܵܝܗ‌ܝ. ܐܡܝܼܪܗܘܿܢ ܐܸܠܵܝܗ‌ܝ: ”ܝܵܐ ܐܢܵܫܹ̈ܐ ܓܠܝܼܠܵܝܹ̈ܐ، ܩܵܡܘܿܕܝܼ ܟܸܠܝܹܐ ܝܬܘܿܢ ܘܒܸܚܝܵܪܵܐ ܒܫܡܲܝܵܐ؟ ܐܵܗܵܐ ܝܼܫܘܿܥ ܕܦܝܼܫ ܠܹܗ ܡܘܼܐܣܩܵܐ ܡܸܢܵܘܟ݂ܘܿܢ ܠܫܡܲܝܵܐ، ܗܵܕܟ݂ܵܐ ܒܸܬ ܐܵܬܹ‌ܐ ܕܵܐܟ݂ܝܼ ܕܚܙܹܐ ܠܵܘܟ݂ܘܿܢ ܒܹܐܣܵܩܵܐ ܠܫܡܲܝܵܐ.“ ܗ̇ܝܓܵܗ ܕܝܼܪܗܘܿܢ ܫܠܝܼܚܹ̈ܐ ܠܐܘܿܪܸܫܠܸܡ ܡ̣ܢ ܛܘܼܪܵܐ ܕܙܲܝ̈ܬܹ‌ܐ ܕܝܼܠܹܗ ܩܘܼܪܒܵܐ ܠܐܘܿܪܸܫܠܸܡ ܡܐܲܝܟ݂ ܬܠܵܬܵ‌ܐ ܪ̈ܒ݂ܝܼܥܵܝܹܐ ܕܡܝܼܠܵܐ. ܐܝܼܡܲܢ ܕܥܒ݂ܝܼܪܗܘܿܢ ܠܡܕܝܼܢ݇ܬܵ‌ܐ، ܐܣܝܼܩ ܠܗܘܿܢ ܠܥܸܠܝܼܬܵ‌ܐ ܐܲܝܟܵܐ ܕܗܵܘܝܼ ܗܘܵܘ ܓܵܘܘܼܗ̇: ܫܸܡܥܘܿܢ ܟܹܐܦܵܐ، ܝܘܿܚܲܢܵܢ، ܝܲܥܩܘܿܒ݂، ܐܲܢܕܪܹܐܘܿܣ، ܦܝܼܠܝܼܦܘܿܣ، ܬܐܘܿܡܵܐ، ܘܡܲܬܲ‌ܝ، ܒܲܪ ܬܘܼܠܡܲܝ، ܝܲܥܩܘܿܒ݂ ܒܪܘܿܢܵܐ ܕܚܲܠܦܲܝ، ܘܫܸܡܥܘܿܢ ܛܲܢܵܢܵܐ، ܘܝܼܗܘܼܕܵܐ ܒܪܘܿܢܵܐ ܕܝܲܥܩܘܿܒ݂.”ܣܘܥܪ̈ܢܐ ܕܫܠܝܚ̈ܐ 1 :6-13

 

 

عظة الاحد باللغة العربية بعنوان (الفرح في الرب)
 

لأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ اللهِ أَكْلاً وَشُرْبًا، بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلاَمٌ وَفَرَحٌ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ.

(رومية ١٤: ١٧)

٤ اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا: افْرَحُوا. ٥ لِيَكُنْ حِلْمُكُمْ مَعْرُوفًا عِنْدَ جَمِيعِ النَّاسِ. اَلرَّبُّ قَرِيبٌ. ٦ لاَ تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى اللهِ. ٧ وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.

(فيلبي ٤: ٤-٧)

 

راديو مياه الراحة
Bible Verse of the Day
Not to us, LORD, not to us but to your name be the glory, because of your love and faithfulness.
آية اليوم من الكتاب المقدس
لَيْسَ لَنَا يَا رَبُّ لَيْسَ لَنَا، لَكِنْ لِٱسْمِكَ أَعْطِ مَجْدًا، مِنْ أَجْلِ رَحْمَتِكَ مِنْ أَجْلِ أَمَانَتِكَ.

This website uses cookies. By continuing to use this site, you accept our use of cookies.